Ergebnis gesprochen von "أحمد مجدي" in Alle Kategorien

أينما كنت في حياتك المهنية، سيوفر هذا الدليل للمحترفين فهماً شاملاً لأساسيات القيادة والإدارة الفعالة. إن معرفة العناصر الأساسية للقيادة البارعة تعتبر مسـ ألة حيوية للمحترفين، سواء كانوا مديرين حاليين أو يتحملون مسؤوليات إدارية إضافية، أو يتطلعون إلى التقدم في مسيرتهم مهنية. تمتد قاعدة هذه المعرفة من الفرد - الذي يقود نفسه- إلى المجموعة، وقيادة الفرق، وحتى المؤسسات بأكملها. يساعد الكتاب الأفراد من خلال معالجة كل هذه الجوانب الرئيسية - على التقدم في أي مجال من مجالات القيادة والإدارة، بدءًا من بناء الفريق وحتى التخطيط الاستراتيجي.

ان قوة لغة الجسد وتأثيرها هائلان للغاية، وسواء كنت بحاجة للترويج لفكرة معينة، أو توصيلها للآخرين، أو مجرد فهم الطريقة الفعلية التي يفكر بها الآخرون، فان لغة الجسد هي أساس جميع مواقف التواصل. وهذا الكتاب سوف يضمن لك أن تكون على جادة الصواب في كل مرة. فمن خلال سبعة دروس بسيطة سوف تصبح خبيرا في قراءة الآخرين والسيطرة على اشاراتك بحيث تحظى بالاستجابة .التي تريدها. سوف تكتشف لغة جديدة تامة طوع بنانك

يتطلب منك هذا الكتاب الالتزام بأن تصبح أفضل ما يمكنك الآن. إن هدفي هو مساعدتك على أن تصبح أفضل من الشخص الذي كنتَه أمس، وكل يوم، وبكل طريقة ممكنة بقية حياتك، إذا استيقظت بهذه الرغبة في ذهنك، ثم تابعتها بوعي، فسوف تندهش من مقدار الإلهام الذي ستحظى به، وستبدأ حياتك تجسد التزامك بالتقدم.

أولًا، يمكنك أن تنمي قدرتك على الكسب عن طريق تعلم الأفكار والأساليب التي تُعد أصيلة أو ما يُطلق عليها (الأفضل على الإطلاق في كل وقت). كل شيء في السوق جاء بعد ديل كارنيجي والكثير مما هو هناك مشتق من أعماله. تم تقديم برامج تدريب كارنيجي وتطويرها على مدى مائة عام، واليوم تنتشر هذه البرامج بخمس وثلاثين لغة وفي خمسة وثمانين بلدًا في جميع أنحاء العالم.

لقد تغيرت حياتي إلى الأحسن عندما بدأت العمل مع مارشال جولدسميث، فمنذ ذلك الحين أصبحت كل قراراتي الكبرى متأثرة بحكمته وتعاطفه والتزامه. ففي جمعيته مائة مدرب؛ كل واحد منا يشجع الآخر على المضي قدمًا نحو الإنجاز والرضا والابتعاد عن الندم. وبينما تقرأ هذا الكتاب الرائع، حاولْ أن تسمع صوت مارشال، واعلم أنه بإمكانك مواجهة التحديات المقبلة، والبدء من جديد. إنني في كل يوم أستمع إلى هذا الصوت بتواضع وشغف لكي أصل إلى ما أستحقه في حياتي مرة أخرى".

_ الدكتور جيم يونج كيم، عمل رئيسًا للبنك الدولي

إن أفضل استخدام لهذا الكتاب هو أن تدرسه. أتذكّر رؤية بوب بروكتور يسحب كتابًا وهو على خشبة المسرح في إحدى ندواته. ظل الغلاف يتساقط، وبدت الصفحات قديمة من لونها وحالتها، وكانت بعض الأقسام تحتها خط أو مُظللة، وكانت الملاحظات المدونة يدويًا ظاهرة في كل الكتاب. أوضح بوب بعد ذلك أنه كان يقرأ الكتاب الذي يحمله في يده باستمرار لأكثر من ٤٠ عامًا. أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالمال، هو الكتاب الذي علينا قراءته مرارًا وتكرارًا، عامًا بعد عام. اسمح لنفسك بالانخراط عاطفيًا في الأفكار التي تقرؤها.

لماذا نشعر بالحزن الشديد عندما نسمع كلمة انتقاد حتى لو كانت ممزوجة بالثناء البالغ؟ لأن عقولنا مجبولة على التركيز على الجانب السيئ، ويفسر هذا التأثير السلبي سبب كل كبيرة وصغيرة تحدث من حولنا: من ارتكاب الدول الكبرى أخطاء جسيمة وانخراطها في حروب كارثية، وانفصال الأزواج، إلى الفشل في مقابلات العمل. إن قوة السوء تتحكم طوال الوقت في أمزجة الناس وتهيمن على الأخبار والسياسة، ولكن بمجرد إدراكنا التحيز السلبي، يكون بإمكاننا تحويل الأمر السيئ إلى شيء مفيد وإيجابي للغاية.

يمكن أن يساعدك التفكير الجانبي على تطوير قدرتك على توليد الأفكار، وإطلاق العنان للإمكانات الإبداعية لفريقك، وجعل مؤسستك أكثر ابتكارا، وذلك من خلال منهج عملي يمدك بالحيوية والنشاط. يعلمك هذا الكتاب تقنيات ديناميكية حديثة من شأنها أن تطلق العنان للطاقات الإبداعية لدى موظفيك، ويوضح لك كيفية وضع هذه التقنيات موضع التنفيذ على الفور. يوضح المؤلف والمدرب والمقدم الشهير بول سلون في كتابه هذا، كيف يطور القائد الجانبي الرؤية والثقافة والعمليات التي تحول الأعمال العادية إلى قوى ابتكارية.