لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب: إرشادات في شؤون الصحة والريجيم والعمر الطويل Titelbild

لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب: إرشادات في شؤون الصحة والريجيم والعمر الطويل

Reinhören
Dieses Angebot sichern 0,00 € - kostenlos hören
Angebot endet am 16.12.2025 um 23:59 Uhr. Es gelten die Audible Nutzungsbedingungen.
Prime Logo Bist du Amazon Prime-Mitglied?
Audible 60 Tage kostenlos testen
Für die ersten drei Monate erhältst du die Audible-Mitgliedschaft für nur 0,99 € pro Monat.
Pro Monat bekommst du ein Guthaben für einen beliebigen Titel aus unserem gesamten Premium-Angebot. Dieser bleibt für immer in deiner Bibliothek.
Höre tausende enthaltene Hörbücher, Audible-Originale, Podcasts und vieles mehr.
Pausiere oder kündige dein Abo monatlich.
Aktiviere das kostenlose Probeabo mit der Option, monatlich flexibel zu pausieren oder zu kündigen.
Nach dem Probemonat bekommst du eine vielfältige Auswahl an Hörbüchern, Kinderhörspielen und Original Podcasts für 9,95 € pro Monat.
Wähle monatlich einen Titel aus dem Gesamtkatalog und behalte ihn.

لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب: إرشادات في شؤون الصحة والريجيم والعمر الطويل

Von: نجاة سعيد الأحمدي, فهد عامر الأحمدي
Gesprochen von: منار مراد
Dieses Angebot sichern 0,00 € - kostenlos hören

9,95 €/Monat nach 3 Monaten. Angebot endet am 16.12.2025 um 23:59 Uhr. Monatlich kündbar.

9,95 € pro Monat nach 30 Tagen. Monatlich kündbar.

Für 11,95 € kaufen

Für 11,95 € kaufen

ZEITLICH BEGRENZTES ANGEBOT. Nur 0,99 € pro Monat für die ersten 3 Monate. 3 Monate für 0,99 €/Monat, danach 9,95 €/Monat. Bedingungen gelten. Jetzt starten.

Über diesen Titel

"لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب"، هو كتاب للمؤلف فهد الأحمدي يتناول فيه الكاتب إرشادات في الصحة والريجيم والعمر الطويل. يقول الأحمدي في كتابه متسائلاً: "لماذا لا تذهب الخراف إلى الطبيب؟ ، فيقول مجاوباً: لأنها في الغالب تشفى وحدها ولا تحتاج لتناول العقاقير، فجميع المخلوقات مزودة بجهاز مناعة - وآليات هدم وبناء - تقاوم الأمراض وتصلح الأعطاب بدون الحاجة لتدخل الطبيب، وهذه ليست دعوة لتجاهل نصائح الأطباء - أو إهمال أي دواء - ولكنها تذكير بأن أجسادنا تملك قدرات ذاتية على علاج نفسها بنفسها (رغم أنه يجير غالباً لصالح الأطباء وشركات الأدوية)"! ويتحدث الأحمدي: "أن ما دعاه اليوم لفتح هذا الموضوع هو أزمة (أو لنقل فضيحة) تفجرت في بريطانيا ضد شركات الأدوية، فقبل فترة بسيطة أجرت صحيفة الاندبندنت لقاء مع عالم مشهور في مجال الصيدلة (يدعى ألن روزز) اعترف فيه بأن معظم الأدوية التي تنتجها الشركات الكبرى غير فعّالة بشكل كامل أو جزئي، وخطورة هذا التصريح تأتي من حقيقة أن الدكتور ألن ساهم شخصياً في اكتشاف عقاقير مهمة ووصل إلى منصب نائب رئيس شركة جلاسكو للأدوية (التي تعد من أكبر خمس شركات في العالم)، وخلال اللقاء ضرب مثلاً بعقاقير الزهايمر التي تنتجها الشركة ولا تفيد سوى واحد من كل ثلاثة مرضى، وأدوية السرطان والإيدز التي لا تنفع إلا رُبع المرضى، وأدوية الصداع النصفي والتهاب المفاصل والتهابات الأذن - ومعظم المضادات الحيوية - التي لا تفيد سوى نصف المرضى، وهذا الاعتراف قد لا يكون جديداً على الأوساط العاملة في صناعة الأدوية؛ ولكنه يشكل صدمة حقيقية للمرضى وعامة الناس ممن يشترون أدوية مكلفة - ولكنها غير فعّالة!! ومما يساهم في تعتيم الصورة أكثر (ويصعّب اكتشاف الحقيقة حتى على المرضى أنفسهم) أنهم كثيراً ما يصلون لمرحلة الشفاء ليس بسبب العقار ذاته بل بسبب التأثير النفسي أو تغلب جهازهم المناعي على المرض، والأسوأ من هذا وذاك أن معظم شركات الأدوية تحجم عن تصنيع عقاقير فعالة بسبب ضعف السوق أو قلة الاستهلاك (نتيجة لندرة المرض نفسه)، وفي المقابل تتزاحم على إنتاج أدوية وعقاقير لأمراض بسيطة وغير خطيرة ولكنها تتمتع بسوق كبيرة (مثل الزكام الذي لم يكتشف له علاج حتى الآن؛ ومع هذا يوجد له أكثر من 637 عقاراً حول العالم!). أيها السادة: بالتأكيد لسنا خرافاً.. ولكن شركات الأدوية تعاملنا كذلك!".©2020 Storyside (P)2020 Storyside Diäten, Ernährung & gesunde Ernährung Fitness, Diät & Ernährung Persönliche Entwicklung
Noch keine Rezensionen vorhanden